الكتابة للطفل لها قواعدها وضوابطها الخاصة التي ربما تحد من المجال الحيوي الذي يحب الأديب أن يكون واسعا فسيحا يتحرك فيه المبدع دون قيود أو معوقات، وفي الوقت نفسه الذي تفرض فيه مرحلة الطفوله على الكاتب بعض القيود فإنها تطالبه بالخيال الواسع الخصب البكر فكلما كانت المنطقة التي يكتب فيها جديدة ولم يطأها كاتب من قبل كلما كان هذا أفضل ( وهذه حلقة عن أدب الطفل سجلتها في قناة الأسرة والطفل)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق